ان الهدف الحقيقي من وراء الدراسات العليا هو التقدم والازدهار والحاق بركب العلم والتطور ، واعتماد الدوله على فئه معينه
ومختصه في تحفيز وتجديد واقع البلاد من خلال الابتكار والتمكن الكامل من الاختصاص، لذلك نلاحظ ان الدول المحاصره لاسباب سياسيه تجد نفسها في خانه الاعتماد على النفس وشحذ همه الشعب لاجل توفير مامنعت منه او الاستعاضه عنه باخر، لايمكن ان تقهر اراده شعب بمحاصرته ابدا على المدى البعيد لانه سيتكيف معه وربما يبتكر اساليب جديده لم تكن موجودة.
ومختصه في تحفيز وتجديد واقع البلاد من خلال الابتكار والتمكن الكامل من الاختصاص، لذلك نلاحظ ان الدول المحاصره لاسباب سياسيه تجد نفسها في خانه الاعتماد على النفس وشحذ همه الشعب لاجل توفير مامنعت منه او الاستعاضه عنه باخر، لايمكن ان تقهر اراده شعب بمحاصرته ابدا على المدى البعيد لانه سيتكيف معه وربما يبتكر اساليب جديده لم تكن موجودة.
نعم تستطيع ان تدمر روح الامل في الشعب وتجعله يائسا ومنشغلا بلا شيء،عندما تنحرف الحكومة عن الهدف الاساس وهو العداله والعمل والتقدم.
لامعنى ابدا لدوله غير منتجه ومستهلكه رئيسيه في ايكال مهمه الدراسات العليا لبعض الشبان، لان اختلال المفاهيم وموازين القوى يجعل الهدف هو التباهي وليس الانتاج والإبداع، هنالك فرق بين دوله تحفز شبانها على التعليم العالي لانها محاصره وبحاجه الى اثبات نفسها بنفسها ، وبين دوله لاتخلق فرص عمل لشبانها فلا يجدون غير طريق الدراسات لنفث الرماد في العيون ويسعون لغايه محدده "وظيفه" ليُقتل عنصر الابداع والابتكار بمجرد الحصول عليها.
مانريد ان نؤكد عليه ونوجه الراي العام له هو:~
1-ظروره تقنين وتحديد مجالات الدراسات العليا ودعم جميع البحوث ووضع الاسس للابتكارات والافكار الجديده.
2-الاهتمام باصحاب المواهب والفكر الحر لانهم الماده الخام في الإرث العلمي .
3-تخصيص وقت معين وادوات متكامله لكل باحث لكي ينجز مامناط به.
4-البناء الخاطىء مهما علا سيقع في النهاية، والصدق والنقد الذاتي الكفيل بهدم وبناء متكامل جديد افضل وعنصر من عناصر الثقه بالنفس والمستقبل الاتي.
5-لايمكن ان تضمن مستقبل بلد اذا كانت افه الضياع والفساد تنخر فيه، الجراح الماهر هو الذي يشخص الجزء او العضو العاطل عن العمل ليتم استئصاله حفاظا على باقي الجسم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق